(1) أجدادنا القارئون


القراءة هي أول ما نزل على نبينا الكريم في غار حراء يقول سبحانه وتعالى بعد بسم الله الرحمن الرحيم (اقرأ باسم ربك الذي خلق . خلق الإنسان من علق . اقرأ وربك الأكرم . الذي علم بالقلم علم الإنسان ما لم يعلم), إنها لحظة من أعظم اللحظات في تاريخ البشرية, اللحظة التي نزل فيها الوحي من العلي القدير على نبيه الكريم محمد صلى الله عليه وسلم, الوحي الذي كرم بن آدم بنور الله بعد أن تاه دهرا باحثا عن حقيقة خلقه, يعبد ما اختاره له خياله من أصنام وشمس وقمر ونار وماء وحيوان وبشر, إنها اللحظة التي شهد فيها الإنسان حقيقة خلقه وعرف فيها الحق تبارك وتعالى, لقد كانت اللحظة سدا ضخما اقرأ بقية التدوينة »

عدد المشاهدات: 2

حان الوقت لتكون مدونا

حان الوقت لكل جزائري وعربي ومسلم أن يصنع لنفسه اسما على الشبكة العنكبوتية, كل واحد الآن يملك قدرا من التعليم والثقافة لديه أفكاره الخاصة وله رأيه المميز من مختلف الأحداث المحلية الإقليمية والعالمية, لماذا تحتفظ برأيك في صدرك؟ في وقت يكتب آخرون عن قناعاتك وتقاليدك بكثير من السخرية, وفي وقت يكتب الكثير, الملايين من التفاهات ولهم زوار ومعلقين ولهم حتى شهرة منقطعة النظير على الشبكة, هناك الكثير من المدونات الناجحة والقيمة على الإنترنت أدعوك إلى أخذ وقتك لتصفحها وتأمل تصميمها, أعط 10 بالمائة من وقتك لقراءة التدوينات كلما جلست إلى جهاز الحاسوب متوغلا في اقرأ بقية التدوينة »

عدد المشاهدات: 1

لماذا مالك بن نبي؟ وما علاقته بالتدوين؟

أحمد الله الذي وفقني لتنظيم مسابقة للمدونات الجزائرية, كانت مجرد فكرة وهاهي الآن تخرج إلى النور بعد أن توفرت لها الأسباب ولله كل الحمد والشكر, الهدف منها تشجيع المدونين على تقديم الأحسن من ناحية المحتوى والشكل, الجزء الأول من المسابقة سيكون موجها للمدونات المكتوبة على مواقع مجانية وسنمنح للفائزين الثلاث إن شاء الله مدونات مدفوعة مع اسم نطاق خاص بالفائز, لتشجيع المدونين على الكتابة في مواقع مستقلة, والتخلص من التبعية للمدونات المجانية في كثير من النقاط, أما الجزء الثاني سيكون موجها للمدونات المدفوعة والجائزة ستكون تسكين مجاني لمدة معينة لم يتم اقرأ بقية التدوينة »

عدد المشاهدات: 6

هل يتذكرها المدونون؟

أصاب بإحباط شديد كلما قرأت وثيقة رسمية جزائرية مكتوبة باللغة الفرنسية, ويكاد لساني يتلفظ بما لا يليق وأنا أتصفح مواقع كثير من المؤسسات الرسمية باللغة الفرنسية, وهل يكتب الفرنسيون وثائقهم أيا كانت باللغة العربية؟ أين هو استقلالنا إذن ووثائقنا الرسمية ولسان كثير من مسئولينا فرنسي؟, ومن منا لم يشهد تلك الكوارث اللغوية على لسان كثير من المسئولين في الندوات الصحفية والملتقيات العربية, أتذكر احدهم يقول في ندوة صحفية لقد بنأنا, ويقصد هو بنينا, وقال في نفس ندوته الصحفية إني لمشكور, وهنا –بحرتلي- لم أفهم إن كان يريد أن يشكر نفسه, أو يشكر غيره فهل يعقل أن يكون هذا اقرأ بقية التدوينة »

عدد المشاهدات: 2